ها هوشريف اومري على الرغم من ان الحقيقة مرة ولكنه يقولها في اغنية راستي تعلة هذه الحكمة المعروفة عالميا
في جميع انحاء العالم حيث يبدا شريف اومري قائلا
لماذا دائما الحقيقة مرة نخاف ونهرب منها لماذا نحب الذي يجاملنا ونكره الذي يتكلم بصدق عن افعالنا وتصرفاتنا
حتى احيانا نعلم ان الشخص المقابل يجاملنالماذا نكره الذي يكتشف اخطائنا ويرشدنا الى الصواب
ومن ثم يبدا شريف اومري بالشارع الذي يعيش فيه فينقد الجيران اولا ويتكلم عن الجار الذي يعيش مقابل بيته ويتحدث
عن تصرفاته السيئة ومدى غروره
ومن ثم الجار الذي يعيش بجانب بيته الذي يصلي ويصوم ومربي الاجيال وفي نفس الوقت يسب الله والجيران
في الشارع وكل الجيران منزعجون منتصرفاته السيئة
ويتحدث عن المشاكل التي تقع اثناء الاعراس فيقول حتى في الاعراس والحفلات لا نرى الفرحويتحدث ايضا عن
متطفلي الفن الذين ينشرون صورهم الرديئة
والقبيحة في الشوارع فيقوم اصحاب الدكاكين بالاستفادة منها حيث يقومون بمسح زجاجاتهم وارضية دكاكينهم بهذه
الصور ويتحدث ايضا عن مشاكل هؤلاء المتطفلين وعن علاقتهم السلبية بين بعضهم البعض
ويتحدث اسضا عن تخلف الشباب وظاهرة ركوب اراجات بطريقة سلبية حيث السرعة المتزايدة في زقاق الشوارع
وكما هو معروف ان من امرض العصر لا وهو الضجيج
حيث يقوم الكثير منهم باخراج اصوات عالية قبيحة مما له تاثير على البيئة والابداع ومدى خطورته على الاطفالوالصغار
الذين يلعبون في الشوارع
فكم من حادثة وقعت نتيجة للسرعة المتزايذة للدراجات النارية وكما هو معروف في تخلف النساء واصواتهم وخاصة
عندما يتعارك بيتين فترى الاصوات والعياط وعندما ترى هذا المنظر
فستقول ان واحدا قد قتل الاخر ومالبث ان تكتشف ان هذه الاصوات والعياط والمسبات كلها كان من اجل طفلين صغيرين
قد تعاركا اذا عدم الوعي والتخلف يلعب دوره ومن
يتحول شريف اومري الى الدكاترة والاطباء الذين بنهب المرضى وسرقة اموالهم بالنصب فترى دكتور متفق مع صيدلية ما
او اكثر والمريض الذي يذهب عند هذا الدكتور
الذي حول الى الصيدلية المتفق معه ويكتب له اكثر من عشرة ادوية ويبيعون هذا الفقير الذي يعمل في اليوم ب200ليرةسوري
ومن هنا المستفيد الاول هو الطبيب اما الثاني هو الصيدلاني الذي يلبي حاجة المريض ومفيد للطبيب
اما الثالث المريض يتعرض للنصب والتشلسح على يد النصابين الطبيب والصيدلاني وايضا غلاء الايكو والتنظير فبدخولك عند
الطبيب ستدفع له500لية سورية
و من ثم يتحدث عن ظاهرة غلاء المهور ومدى عنوسة البنت الكردية في البيت وظاهرة هروب الشباب الى الخارج اي نقص الشباب
وكثرة الاناث وفي النهاية
ا استطيع القول ان راستي تعلة استحقت لقب فلسفة راستي تعلة لمافيها من ابداع حيث كانت هذه الاغنية من كلمات الشاعر المتميز
الان حسن وكانت من نوع سهل الممتنع وقد لاقت شهرة
كبيرة واثبتت هذه الاغنية لكثير من الفنانين ان اغناء والافكار والكلمات ثقافة وعلم وابداع
في جميع انحاء العالم حيث يبدا شريف اومري قائلا
لماذا دائما الحقيقة مرة نخاف ونهرب منها لماذا نحب الذي يجاملنا ونكره الذي يتكلم بصدق عن افعالنا وتصرفاتنا
حتى احيانا نعلم ان الشخص المقابل يجاملنالماذا نكره الذي يكتشف اخطائنا ويرشدنا الى الصواب
ومن ثم يبدا شريف اومري بالشارع الذي يعيش فيه فينقد الجيران اولا ويتكلم عن الجار الذي يعيش مقابل بيته ويتحدث
عن تصرفاته السيئة ومدى غروره
ومن ثم الجار الذي يعيش بجانب بيته الذي يصلي ويصوم ومربي الاجيال وفي نفس الوقت يسب الله والجيران
في الشارع وكل الجيران منزعجون منتصرفاته السيئة
ويتحدث عن المشاكل التي تقع اثناء الاعراس فيقول حتى في الاعراس والحفلات لا نرى الفرحويتحدث ايضا عن
متطفلي الفن الذين ينشرون صورهم الرديئة
والقبيحة في الشوارع فيقوم اصحاب الدكاكين بالاستفادة منها حيث يقومون بمسح زجاجاتهم وارضية دكاكينهم بهذه
الصور ويتحدث ايضا عن مشاكل هؤلاء المتطفلين وعن علاقتهم السلبية بين بعضهم البعض
ويتحدث اسضا عن تخلف الشباب وظاهرة ركوب اراجات بطريقة سلبية حيث السرعة المتزايدة في زقاق الشوارع
وكما هو معروف ان من امرض العصر لا وهو الضجيج
حيث يقوم الكثير منهم باخراج اصوات عالية قبيحة مما له تاثير على البيئة والابداع ومدى خطورته على الاطفالوالصغار
الذين يلعبون في الشوارع
فكم من حادثة وقعت نتيجة للسرعة المتزايذة للدراجات النارية وكما هو معروف في تخلف النساء واصواتهم وخاصة
عندما يتعارك بيتين فترى الاصوات والعياط وعندما ترى هذا المنظر
فستقول ان واحدا قد قتل الاخر ومالبث ان تكتشف ان هذه الاصوات والعياط والمسبات كلها كان من اجل طفلين صغيرين
قد تعاركا اذا عدم الوعي والتخلف يلعب دوره ومن
يتحول شريف اومري الى الدكاترة والاطباء الذين بنهب المرضى وسرقة اموالهم بالنصب فترى دكتور متفق مع صيدلية ما
او اكثر والمريض الذي يذهب عند هذا الدكتور
الذي حول الى الصيدلية المتفق معه ويكتب له اكثر من عشرة ادوية ويبيعون هذا الفقير الذي يعمل في اليوم ب200ليرةسوري
ومن هنا المستفيد الاول هو الطبيب اما الثاني هو الصيدلاني الذي يلبي حاجة المريض ومفيد للطبيب
اما الثالث المريض يتعرض للنصب والتشلسح على يد النصابين الطبيب والصيدلاني وايضا غلاء الايكو والتنظير فبدخولك عند
الطبيب ستدفع له500لية سورية
و من ثم يتحدث عن ظاهرة غلاء المهور ومدى عنوسة البنت الكردية في البيت وظاهرة هروب الشباب الى الخارج اي نقص الشباب
وكثرة الاناث وفي النهاية
ا استطيع القول ان راستي تعلة استحقت لقب فلسفة راستي تعلة لمافيها من ابداع حيث كانت هذه الاغنية من كلمات الشاعر المتميز
الان حسن وكانت من نوع سهل الممتنع وقد لاقت شهرة
كبيرة واثبتت هذه الاغنية لكثير من الفنانين ان اغناء والافكار والكلمات ثقافة وعلم وابداع